النجاح الإخباري - قبع اليورو قرب أدنى مستوى في سبعة أسابيع يوم الجمعة بعد أن تبنى البنك المركزي الأوروبي نبرة تميل إلى التيسير النقدي في اجتماعه يوم الخميس على نحو يفوق ما توقعه البعض.

وسيتحول انتباه المستثمرين إلى قراءات لمؤشر مديري المشتريات لشهر يناير كانون الثاني، وهي بعض المؤشرات الأولية لكيفية أداء الاقتصاد العالمي في 2020.

ومن المتوقع أن ترتفع البيانات الرئيسية، أرقام مؤشر مديري المشتريات لمنطقة اليورو وألمانيا، مقارنة مع القراءات السابقة. وقد تؤدي نتائج أعلى من المتوقع إلى إطلاق موجة صعود.

وتراجع اليورو مقابل الدولار إلى 1.1049 دولار. والعملة الأوروبية الموحدة قرب أدنى مستوى في خمسة أسابيع مقابل الجنيه الاسترليني وأدنى مستوى في 33 شهرا مقابل الفرنك السويسري.