إيناس حاج علي - النجاح الإخباري - ومن فلسطين كان فيديو قد نشر للشهيد الفتى حسن شلبي (14 عاما) الذي استشهد الجمعة خلال مسيرات العودة على حدود قطاع غزة وهو يظهر متحدثاً عن بحثه عن عمل لإعالة عائلته رغم صغر سنه ويشرح كيف يشعر بهموم عائلته الكبيرة والفيديو انتشر بشكل كبير وعبر الكثيرين عن حزنهم الكبير وتعاطفهم مع عائلة الشهيد.

وأثار الجدل هو أخذ الشهيد لمدرسته حتى يقوم زملائه ومعلميه بتوديه مما أثار حفيظة البعض ضد هذا القرار 

 

تداول مستخدمو موقع التغريدات الشهير "تويتر" في السعودية فيديو لراقصة بداخل أحد المراكز التجارية بشكل كبير وتصدر هاشتاغ "رقاصة_الياسمين_مول"، قائمة أكثر الموضوعات رواجا على "تويتر" السعوديةوعبر من خلاله المدونون عن غضبهم واستهجانهم للفيديو 

وننتقل إلى مباراة ويست هام الإنجليزي مع ليفربول حيث يظهر اللاعب المصري محمد صلاح وهو يحاول تسديد ضربة ركنية مما تسبب في ارتفاع الهتافات العنصرية من جماهير النادي الإنجليزي حيث كان يظهر وبشكل واضح صوت أحد المشجعين وهو يصرخ "صلاح تبا لك أيها المسلم اللعين"

أنا متعب ، مقهور حالي ، و السبب زوجة أبي ، و أريد أن أدفن بجانب قبر أمي.

هذه كانت الكلمات الأخيرة كتبها طفل مغربي12 عاماً قضى شنقاً بعد أن أنهى حياته بسبب العنف والمعاناة النفسية التي يتعرض لها.

وفحسب المعطيات الأولية، فالمحققين لاحظوا علامات للتعذيب وآثار كي على جثته، مما يؤكد ما جاء في رسالة وداعه من كونه كان يتعرض لممارسات قاسية من طرف زوجة أبيه وهو ما أكدته أيضا أقوال الجيران.

وأضاف شهود أن الطفل تعرض للاحتجاز في غرفته وكان يظل لمدة طويلة بدون أكل مما حطم نفسيته وجعله يفكر في توديع هذا العالم بكل القسوة.

تفاعل رواد مواقع التواصل الإجتماعي مع هذه القصة بشكل كبير وتسائل الكثيرين عن سبب قيام اي شخص بتعذيب طفل ليصل إلى حد أن ينهي حياته.