النجاح الإخباري - أفاد المركز العربي للتخطيط البديل، بأن العمل المشترك في منطقة سهل البطوف، "قد أتى بثماره".

موضحًا أنه "على شفا إتمام التفاصيل الأخيرة، ( في بوليصة التأمين الزراعي) لضمان حقوق المزارعين في البطوف بالداخل المحتل،  وتعويضهم عن أضرار الغرق التي كبدتهم خسائر طائلة". 

بدوره، قال مدير قسم التأمينات الزراعية، معمر حاج يحيى، إن "الأضرار الكبيرة التي تسبب بها الغرق الأخير في البطوف في العام المنصرم، كانت المحرك الأول  لاعداد بوليصة خاصة لأضرار الغرق في سهل البطوف، وتخصيص ميزانية خاصة لها".