النجاح الإخباري - ولد أحمد خضر دحبور في "حيفا" بالشمال الفلسطيني، وبعد نكبة عام 1948م اضطر أهله للهجرة إلى لبنان ومنها إلى سورية، نشأ ودرس في مخيم للاجئين الفلسطينيين قرب مدينة حمص. انضم إلى إحدى حركات النضال الوطني الفلسطيني وكرّس شعره لقضية الوطن المغتصب. عمل مديراً لتحرير مجلة "لوتس" حتى عام 1988م ومديراً عاماً لدائرة الثقافة بمنظمة التحرير الفلسطينية وعضو في اتحاد الكتّاب والصحفيين الفلسطينيين. واستقر في تونس منذ عام 1983م.

يكتب الشعر الحر، ويتراوح أحياناً بين الشعر والنثر محاولاً توليد أوزان خاصة في القصيدة الواحدة، ويغلب على شعره الحس التجريبي الذي يؤدي به إلى الغموض، كما يميل إلى الاسترسال في البث مما جعل أكثر قصائده تغرق في الطّول غير المبرّر فنياً وموضوعياً.

أعماله:

1-الضواري وعيون الأطفال.

2-حكاية الولد الفلسطيني.

3-طائر الوحدات.

4-بغير هذا جئت.

5-اختلاط الليل والنهار.

6-واحد وعشرون بحراً.

7-شهادة بالأصابع الخمس.

8-كسور عشرية.

9-ديوان أحمد دحبور تتضمن مجموعاته الشعرية السبع الأولى.