النجاح الإخباري - لا تكاد التقليعات على مواقع التواصل الاجتماعي تهدأ، ففي كل أسبوع تقريبا هناك حادثة بعينها تأخذ حيزا من الانتشار الواسع في العالم، حيث يتنباه المستخدمون ويتناقلوها فيما بينهم، فتنتشر كالنار في الهشيم، مثل يحصل هذه الأيام مع دعابة "لما تكون خاطب جديد"، حيث تنشر صور ساخرة تعبر عن طريقة تعامل الشباب الخاطبين مع عائلة انسبائهم، في محاكة ساخرة للواقع الافتراضي لهذه الحالة.

وتعبر الصور والفيديوهات عن اندفاع الشاب الخاطب بحماسة إلى فعل مهمات شبه مستحيلة كمحاولة للظهور كالبطل في عين اهل زوجته المستقبلية، كآن يندفع مثلاً إلى إصلاح التكييف في منزل "ابو نسب" بصفته خبيرا في إصلاح المكيفات رغم أنه "لم يفك برغيا في حياته.