وكالات - النجاح الإخباري - مبدغ في عمله متألق في كل يوم، صاحب لمسة سحرية أشاد بها الجميع وصنع من خلالها إسما مهما في رياضة ” الفتنس ” يحترمه الكبير والصغير،”محمد أحمد أرفلي ” الرجل الذي صنع من الجمال جمال، فأصبح الشخصية الأكثر إشراقا وتعبيرا عن الرجل العربي بتاريخه وإنجازاته وإبداعاته المتواصلة والمتكررة والتي صنفته كواحد من أبرز المتفوقين في مجاله ولم يزده ذلك إلا تواضعا وبساطة.

” محمد أحمد أرفلي ” الرجل المميز في عمله والمثابر في إتقانه والذي جعل من نفسه قدوة للشباب العربي بعد أن تجاوز كل الحدود ليطرق باب الإحتراف من خلال عمله الإحترافي الذي أبهر الجميع وهذا ماجعل الكل يصنفه كجوهرة عربية تستحق التقدير والإشادة والكثير من الإحترام .

هو رجل مميز ، يقظ وذات قدرات فائقة وتتسم العلاقات معه على المستوى الشخصي بالمودة واللطف وخفة الظل ، متألق دائما بعطاءته وإبداعته المتواصلة والمتكررة بأعماله التي تتميز بالصدق والدقة والإحترام , فهو “خبير فيتنس ” يستفيد منه كل الأجيال نظرا لي إخلاصه في العمل ودقته وصدقه في تقديم أفضل النصائح والتمارين للمهتمين بهذه الرياضة التي أصبحت تنال إهتمام الكثيرين ،الشئ الذي جعل أسلوبه في العمل يجعلنا نجد إحتراما كبيرا لعقولنا وعقول كل المتابعين لي” محمد أحمد أرفلي” الذي سيكون يوما ما مدرسة في هذه الرياضة.

“محمد أحمد أرفلي “يواصل يوما بعد يوم فرض نفسه في مجال رياضة الفيتنس ، بإطلالاته المميزة وأعماله المهمة ونجاحاته المستمرة والتي جعلته الأول وبدون أي منافس ، ليكتب إنجازا جديدا في حياته التي شهدت الكثير من النجاحات والإشادة من المختصين والمتابعين لهذا الرجل الذي يعتبر مثال يضرب به عندما يتعلق الأمر بالجد والمثابرة للوصول إلى القمة.