رام الله - النجاح الإخباري -  أكدت حركة "فتح" أن مشاريع روابط القرى الصهيو-أميركية العميلة التصفوية تحت ما يسمى بصفقة العار ستسقط لا محالة كسابقاتها، وفتح ومعها كل الوطنيين قادرين على التصدي لتلك المشاريع التي يطل رأسها علينا من خلال المشاريع الإنسانية والاتفاقيات الأمنية التي ترعاها أميركا وإسرائيل المزعومة التي يراد بها جسرا لتمرير المشروع التصفوي الانفصالي.

وقال عضو المجلس الثوري، المتحدث باسم حركة "فتح" أسامه القواسمي إن الوحدة الوطنية المبنية على أساس الوطن هي السبيل لإسقاط مشاريع روابط القرى، معبرا عن ثقته الكاملة بأن هذه المشاريع ستسقط وتذهب الى مزبلة التاريخ.