النجاح الإخباري - دخلت المصرية إيمان عبد العاطي، التي يعتقد أنها أثقل امرأة وزنا في العالم، إلى مستشفى في أبوظبي لتلقي المزيد من العلاج.

وغادرت إيمان، التي يقال إنها تزن 500 كيلوغرام، مستشفى هنديا الخميس بعد أن قال الأطباء إنها فقدت 250 كيلوغراما.

وتوجهت جوا في درجة رجال الأعمال إلى الإمارات حيث يقول الأطباء إنها ستخضع للعلاج الطبيعي لمدة عام وكان الأسابيع الأخيرة قد شهدت نزاعا بين أسرتها والأطباء في الهند.

أطباء ومسعفون وممرضات رافقوا إيمان عبد العاطي خلال رحلتها الجوية إلى أبوظبي

وأفادت الأنباء أن أطباء ومسعفين وممرضات رافقوا إيمان خلال رحلتها الجوية إلى أبوظبي.

ونسبت وكالة الأنباء الفرنسية لصحف إماراتية القول إن شيماء لم توافق على طريقة علاج الأطباء الهنود لشقيقتها.

وقالت شيماء الخميس: " طلبت مساعدة الإمارات بعد أن لاحظت ضعف التقدم في حالة شقيقتي."

يذكر أنه يتم اللجوء لعلميات إزالة البدانة أو إنقاص الوزن كملاذ أخير لعلاج أولئك الذين يعانون من البدانة بدرجة خطيرة ويحملون كمية مفرطة من الدهون.