النجاح الإخباري - قبل البابا فرنسيس استقالة أسقف ويلينغ-تشارلستون الاميركي المونسنيور مايكل برانسفيلد بعد اتهامه بـ"التحرش الجنسي بالبالغين" كما جاء في بيان لأبرشيته.

وبصورة موقتة، عُهد بادارة هذه الأبرشية التابعة لأبرشية بالتيمور، الى الأسقف ويليام لوري الذي سيجري تحقيقا حول الإدعاءات الموجهة الى الأسقف المستقيل.

وقال المونسنيور لوري في بيان نشر على موقع الأبرشية إن "هاجسي الاول هو دعم الكهنة والمؤمنين في ابرشية ويلينغ-تشارلستون خلال هذه الفترة الصعبة".

وأضاف: "أعد بإجراء تحقيق معمق للبحث عن الحقيقة في الاتهامات المثيرة للقلق الموجهة الى المونسنيور برانسفيلد". وأقيم خط هاتفي ايضا لتقديم اي عنصر مفيد للتحقيق.