النجاح الإخباري - بعض الأفكار السلبية قد تسيطر على الشباب والفتيات في مرحلة المراهقة، نظرا لما لهذه المرحلة من سمات تجعل المراهقين حساسين بشدة تجاه الأمور العادية وكذلك شيوع التنمر في هذه المرحلة.

ولهذا يعد التفكير الإيجابي هو خير وسيلة للوقاية والشيطان على الأفكار السلبية في مرحلة المراهقة.

  • التفكير الإيجابي هو الذي يجعل الإنسان يفكر في نفسه ويتمعَّن في كمِّ المواهب التي يمتلكها، والقدرات التي باستطاعته أن يوظفها لعمل مفيد.
  • التفكير الإيجابي لتدعيم وجهات النظر، وهذا النوع من التفكير يستخدمه بعض الناس لكي يدعم وجهة نظرهم الشخصية في شيء معين.
  • التفكير الإيجابي بسبب التأثر بالآخرين، حيث إن هذا النوع من التفكير يكون الشخص فيه إيجابيًا لأنه تأثر بشخص آخر، سواء من أقاربه أو أصدقائه، أو حتى شاهده في أحد البرامج على شاشة التلفاز مثلاً.
  • التفكير الإيجابي بسبب التوقيت، ويرتبط هذا النوع من التفكير بزمن تكون سلوكيات الناس فيه أفضل من غيرها، فمثلاً في شهر رمضان والأشهر الروحانية يكون حال الناس أفضل من الأشهر الأخرى.
  • التفكير الإيجابي في المِحَن، وهذا النوع يجعل من الشخص الذي قد يُصاب بأمر ما أو مرض معين، يرضى بما قسمه الله له ويبدأ في التفكير بكل واقعية وإيجابية.
  •  
  • الإيمان والثقة الكاملة بالله تعالى، وأن الأمور التي يواجهها مُقدَّرة من الله.
  • الاجتماعية والعلاقات المتسعة بينه وبين عدد من الأصدقاء والآخرين من المجتمع.
  • التأثير على الإنسان في إحساسه وعمله وتفاؤله وهِمَّتِه، في الإيجابية التي يتوقعها لكل عمل يقوم به.

التفكير الإيجابي من شأنه أن يقلل التوتر الذي يصيبنا في العمل ويعوّقنا عن تنفيذ المهام.

  • الثقة بالقدرات والمهارات التي يمتلكها الفرد ويمكنه القيام بها.
  • الثقة والإيمان التام أن الله لا يُقدّر لنا إلا الخير.
  • البساطة والمرونة في التعامل مع الآخرين، والتعامل مع الذات أيضًا.