النجاح الإخباري - في بيت العود في أبو ظبي، يواصل الفنان العراقي نصير شمة حكايته المستمرة مع تلك الآلة الموسيقية الشرقية التي تميز موسيقانا عن الموسيقى الغربية.

  يحكي نصير شمة عن العود، صناعة وعزفا ودراسة، وكيف تؤدي "ثقافته" إلى تهذيب الطاقات، فضلا عن قدرة الموسيقى على تحويل الطاقة السلبية إلى طاقة إيجابية.

وضرب نصير شمة مثلا بأحد تلاميذه، الذي استطاع عبر العود، تحويل "رغبته الانتقامية" إلى موسيقى تنشر رسالة مهمة.

ويتوقع نصير شمة أن تظل ثقافة الموسيقى، وعشقه منها: العود، لقرون وقرون، وذلك بعدما لم يتوقف تطور تلك الآلة الرائعة خلال القرون الماضية.