وكالات - النجاح الإخباري - عانى نحو 1600 جندي إسرائيلي من أعراض التوتر والخوف وصدمة المعركة منذ بداية الحرب.

وبحسب مصادر في الجيش فإن معظم الجنود جاءوا للعلاج بعد أربعة أسابيع من 7 أكتوبر، الذي سبق بداية المناورة البرية في قطاع غزة.

وأوردت مصادر عبرية بأن حوالي 3000 جندي تواصلوا مع خط المساعدة للصحة النفسية التابع للجيش الإسرائيلي، وتم تسريح 90 جنديًا من الخدمة بسبب صعوبات عقلية.

ووفقاً لمسؤولين في الجيش الإسرائيلي، فإن معظم طلبات المساعدة النفسية جاءت في الشهر الأول من الحرب.