النجاح الإخباري -    تتسلم بلغاريا، العضو الذي يوصف بالأكثر فقرا في الاتحاد الأوروبي، الرئاسة الدورية للاتحاد الأوروبي في الأول من كانون الثاني/يناير، وتتطلع الى مدّ الجسور بين شرق أوروبا وغربها وبين تركيا وبروكسل، للتوصل إلى تسويات في عدة ملفات حساسة من بينها سياسة الهجرة.

يقول تقرير لوكالة "فرانس برس" إن صوفيا تراهن على ترؤسها مجلس الاتحاد الأوروبي للمرة الأولى لتحسين صورتها بعد تعرضها لانتقادات لاذعة جراء عجزها عن مكافحة الفساد المستشري فيها.

يذكر أن بلغاريا انضمت إلى الاتحاد الأوروبي عام 2007، وتسعى إلى اثبات أنها تستحق الانضمام إلى فضاء شينغن لحرية التنقل ومنطقة اليورو في المدى الأبعد.

وكالات