النجاح الإخباري -  حققت عمليات الهجرة غير الشرعية إلى أوروبا، مكاسب وصلت إلى خمسة مليارات جنيه إسترليني لعصابات المهربين.

وتحولت تجارة تهريب البشر إلى تجارة مربحة للعصابات وبعض الأفراد مستغلين التكنولوجيا ووسائل التواصل الإجتماعي للترويج لخدماتهم، وحققوا مكاسب ما بين 4.1 و5 مليارات جنيه إسترليني في عام 2015، وفق تقرير لوكالة تطبيق القانون الأوروبية "يوروبول".

 وأشار التقرير إلى أن تلك المكاسب انخفضت لتصل إلى 1.7 مليارات جنيه إسترليني في عام 2016. 

كما ذكر التقرير أن "تجارة" الهجرة غير الشرعية، اقترب من منافسة "سوق المخدرات"، الذي يعد أكبر الأسواق الإجرامية في أوروبا.