النجاح الإخباري - عقدت وزارة شؤون المرأة، لقاء تشاوريا بالتعاون مع  الجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني، لنقاش إعداد دراسة التكلفة الاقتصادية للعنف ضد المرأة في فلسطين، والممول من هيئة الأمم المتحدة للمرأة، واللجنة الاقتصادية والاجتماعية لغربي آسيا "الأسكوا".

وقالت وزيرة شؤون المرأة هيفاء الآغا، إن هذه الدراسة هي الثانية بعد جمهورية مصر العربية، وهي دراسة وطنية بالدرجة الأولى وبحاجة إلى تكاتف جميع المؤسسات لإنجاحها.

وأضافت أن العنف ظاهرة عالمية، فلا موطن  ولا هوية للعنف، لكنه يتفاوت من مجتمع إلى آخر، حيث تشير الإحصائيات أن واحدة من كل 3 نساء في العالم تتعرض للعنف بطريقة أو بأخرى، والعنف يقف عائقاً أمام التَنميةالاقتصادية ويؤثر سلبا عليها.