النجاح الإخباري - اتهمت عائلة الشهيد المقدسي ابراهيم محمود مطر سلطات الاحتلال بإعدام نجلها، أثناء توجهه لاداء صلاة الفجر في المسجد الأقصى المبارك، وطالبت سلطات الاحتلال بنشر وكشف كاميرات التصوير في مخفر "شرطة باب الاسباط" وعلى أبوابه.

واقتحمت قوات الاحتلال منزل عائلة الشهيد في قرية جبل المكبر وقامت بتفيشه واعتقال أربعة من أفراد عائلته، كما أكد شهود عيان من موقع استشهاد الشاب انه كان قيد الاعتقال داخل مركز توقيف قبل اخراجه واطلاق الرصاص باتجاهه.