وكالات - النجاح الإخباري - كثفت عائلات 229 رهينة تحتجزهم المقاومة الفلسطينية في غزة ضغوطها على الحكومة الإسرائيلية لعرض خطط لإنقاذهم، وسط مخاوف من أن يعرّض الهجوم العسكري على قطاع غزة حياة الرهائن للخطر.

وبعد تكثيف "إسرائيل" قصفها ليلا سعى "منتدى عائلات الرهائن والمفقودين" التجمع الرئيسي الذي يمثل مخطوفين تحتجزهم حماس منذ هجمات 7 أكتوبر/تشرين الأول الجاري إلى عقد لقاءات مع مسؤولين.

ومع إعراب العائلات عن غضبها إزاء "عدم اليقين المطلق في ما يتعلق بمصير الرهائن المحتجزين والعرضة لعمليات قصف مكثفة" تجمّع مئات الأشخاص في "تل أبيب" السبت محذرين من أنهم قد يعمدون إلى تنظيم احتجاجات في الشوارع ما لم يحصلوا على إجابات.