النجاح الإخباري - أوضح رئيس اللجنة الإعلامية لإضراب الحرية والكرامة عبد الفتاح دولة أنَّ مصلحة السجون زادت من وتيرتها التصعيدية والتنكيلية بحق الأسرى المضربين.

وقال دولة: "إنَّ هذا الإضراب هو الأسوأ في تاريخ الحركة الأسيرة منذ بداية الاحتلال".

وأشار إلى أنَّ أوضاع المضربين الصحية تسوء يوميًّا، في ظلِّ الممارسات القمعية التي يقوم بها السجانين من خلال عزل الأسرى في زنازين تفتقد للمقومات الآدمية للحياة، وتغلق النوافذ، علاوةً على رش المضربين بالغاز.

ودعا دولة إلى تحرى الدقة والحرص في نقل الأخبار والمعلومات خاصة على مواقع التواصل الاجتماعي التي لا تعتبر مصدرًا للأخبار، نظرًا إلى أنَّ الأخبار الخاطئة قد تصل لداخل السجون.