النجاح الإخباري - قالت الجمعية الألمانية لمكافحة السرطان إن المواظبة على ممارسة الرياضة تحد من خطر الإصابة بسرطان الثدي بنسبة 20-30%.

كما تلعب الرياضة دورا مهما أثناء علاج سرطان الثدي، حيث إنها تحارب متلازمة الإنهاك التي غالبا ما تهاجم المصابات به، كما أنها تحد من الآثار الجانبية أثناء الخضوع للعلاج الكيميائي.

وبالإضافة إلى ذلك، تحد المواظبة على ممارسة الرياضة من خطر حدوث انتكاسة بعد العلاج، فضلا عن أنها تعمل على تحسين الحالة النفسية، مما يسهم في مواجهة الاكتئاب الذي غالبا ما يرافق المريضات.