النجاح الإخباري - قال الناطق الرسمي باسم الرئاسة نبيل أبو ردينة، مساء اليوم الاثنين، إن الإجماع الدولي في مجلس الأمن هو إدانة للسياسة الأميركية ورفض كامل لهذا الخرق للقانون الدولي.

كما أكد أبو ردينة أن ذلك يبرهن على عمق وحجم الرفض الدولي لهذه المواقف، مضيفا أن الحقوق الفلسطينية وعلى رأسها القدس الشرقية هي مفتاح الحرب والسلام، ودون دولة فلسطينية مستقلة لن يكون هنالك سلام أو استقرار.