النجاح الإخباري - أكد وزير الخارجية البحرينى الشيخ خالد بن أحمد آل خليفة فى تصريحات له اليوم الأحد، أن لقاءه مع وزير الخارجية السورى وليد المعلم على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة فى نيويورك، يأتى ضمن الحراك العربى لحل الأزمة السورية، و لم يرتب له مسبقا وهو ليس اللقاء الأول بيننا.

وأشار إلى دعمه مساعى المبعوث الأممى إلى سوريا ستيفان دى ميستورا، فى مساعيه لحل الأزمة السورية.

ووثّقت عدسات المصورين في مقر الأمم المتحدة لقاء هو الأول من نوعه منذ بدء الأزمة السورية عام 2011 بين وزير خارجية سوريا وليد المعلم وزير خارجية البحرين الشيخ خالد بن أحمد آل خليفة.

ورصدت عدسات المصورين المعلم وآل خليفة أمس السبت في لقاء عابر جمعهما على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك.