النجاح الإخباري - حكم قاضي محكمة الاحتلال الإسرائيلي في القدس المحتلة اليوم، على الشاب وليد الرجبي بالسجن الفعلي لمدة 10 أشهر، و7 أشهر وقف تنفيذ لمدة 3 سنوات، بتهمة التحريض على "فيسبوك".

وأفاد محامي هيئة الأسرى والمحررين محمد محمود، أن القاضي مدد توقيف ناصر عبيد حتى نهاية الإجراءات القانونية ضده، وسلمان سبيتان ومحمد ربايعة وسليمان محمد الهدرة لتاريخ 22-3-2017، ومحمد درباس لتاريخ 24-4-2017، وأمين حامد لتاريخ 24-5-2017، ومحمد أبو خضير لتاريخ 27-4-2017.

ومدد القاضي توقيف الفتية إسلام قرم لتاريخ 5-4-2017، ومصلح شحادة قدم له تصريح مدعي عام لتقديم لائحة اتهام ضده ومدد توقيفه لتاريخ 21-3-2017، ومحمد درباس لتاريخ 1-5-2017 وبهاء عجلوني لتاريخ 29-3-2017، وضياء قواسمي لتاريخ 21-5-2017، وأحمد ناصر، وموسى دبعي لتاريخ 3-4-2017.

فيما قدم قاضي محكمة الاحتلال الإسرائيلي يوم امس الأحد، لائحة اتهام ضد الصحفي المقدسي محمد البطروخ، ومدد توقيفه ليوم غد الثلاثاء.

وأوضح المحامي محمد محمود أن النيابة العامة قدمت لائحة اتهام ضد الشاب محمد البطروخ تضمنت التحريض على صفحة التواصل الاجتماعي "الفيسبوك"، ومدد توقيف ليوم الثلاثاء.

وكانت قوات الاحتلال اعتقلت الصحفي البطروخ في السابع من مارس الجاري على حاجز عوفرا بالضفة الغربية.

وفي السياق، قرر القاضي الإفراج عن الشبان أحمد مشاهرة، مثقال شقيرات، خضر شقيرات، سامي شقيرات، محمد أبو تايه، أحمد سبيتاني وإسلام شقيرات بكفالة طرف ثالث، وكفالة نقدية قيمتها 500 شيكل.

كما قرر الافراج عن الفتيين مؤمن محيسن وإسماعيل محيسن بكفالة طرف ثالث وحبس منزلي لمدة 10 أيام، وكفالة نقدية قيمتها 500 شيكل، كما أفرج عن محمد عاشور بكفالة قيمتها 1000 شيكل، وحبس منزلي لمدة 10 أيام وكفالة طرف ثالث.

وخفف القاضي شروط الإفراج عن الفتى يعقوب القواسمي، بالسماح له بالذهاب إلى مدرسته، كما أفرج عن الفتى محمود نجيب الأعور .